|
يقول الشاعر حسيب غالب : |
|||
في القلب داء ، وهذا الداء يضنيني وهل سوى موقفي في الداء يشفيني؟ الداء ما الداء يا ليلى سوى عطـش إلى لـقاك ، فهات الثغر و اسـقـيني
قالوا : جننت
بليلى؟ قلت: ويحكـم
قالوا تموت بهـا حـباَ قـلت لهم: ألا اذكروها على قبري فـتـحيـيـني
|
||||
لا شك في أن إقلاعك عن داء التمباك أو التدخين هو معروفا عظيماً تسديه تجاه صحتك و من هم حولك إذا لم تكن مدخناً أو سافاً فتهانينا لك و أنظر في أسفل الصفحة ، قد تساعدك الخطة التالية على الإقلاع : إعتبر التمباك أو التدخين ضيفان ثقيلان ، تستضيفهما ، تنفق عليهما نقودك ، ثم يسرقا صحتك و يفسدا علاقتك بأحبائك.
|
||||
|
تخيل حال الممثلة الفاتنة جوليا روبرتس وقد وقعت فريسة لإدمان التمباك ! | |||
تو قع أن يعاودك الحنين لذكرى التمباك وربما للدرجة التي يصورها الشاعر في قوله: |
||||
و إنـي لتعروني
لذكراك رعـدة لـها بين جـلدي و الـعظام
دبيب فـمـا هـو إلا أن رآهـا فــجــأة فــأبـهـــت حـتى مـا يكاد يـجـيب فقلت لعراف اليمامة داونـي فــإنــك إن أبــرأتـني لـطـبـــيــــــب
|
||||
|
||||
إذا ما كنت من من وقاهم الله شر التمباك أو التدخين فبإمكانك ان تنقذ الكثيرين من من ابتلوا بهم إذا ما: 1. حدثتهم عن الأخطار المحدقة بهم. 2.أرسلت عنوان هذا الموقع اليهم أو طبعته لهم. 3.ساندت الحملة لمنع بيع التمباك و السجائر لمن هم دون سن ال 18 ثم بالتدريج للراشدين خلال 3 سنوات وذلك فقط بالإدلاء بصوتك حين يحين الوقت. |
||||